عادي ولا بهمنا.. انكم لا تحترمون عقولنا ولا تصارحوننا بما يجري في البلد وما مصيرها !!.. كثير عادي ان تكون معلوماتنا نحن الشعب والسياسيين وحتى الجنرالات مستقاة من اقوال “ما يُطلق عليهم” المعارضة الداخلية والخارجية..
صادمة ومؤلمة الصورالقادمة من افغانستان على اثر الزلزال الكارثي الذي اصاب مدينة خوست على الحدود مع باكستان وتسبب في مقتل وطمرالالاف دون اعتبار للخسائر المادية …اشلاء الضحايا و صرخات الواقعين تحت الانقاض في انتظار فرق الانقاذ التي قد تاتي أو لا تأتي تعكس فشل و سقوط ح
«المرور بقــوة»… تعبير لم يكن دارجا أو معروفا إلى أن شرع البعض في استعماله لوصف ما قام به الرئيس التونسي قيس سعيّد منذ الصيف الماضي حين أقدم على سلسلة من الإجراءات حصّنها لاحقا بعدم إمكانية الطعن فيها أمام أي جهة مهما كانت، ليستفرد بكل السلطات التنفيذية والتشريعية وت
لم تنتهِ الحربُ الباردةُ الّتي كانت بين القِوى العُظمى آنذاك مُتمثّلةً بالولايات المتحدة عن المعسكر الغربيّ والاتّحاد السوفيتي عن المعسكر الشّرقي ،بل أخذَتْ عدّةَ أشكالٍ حتّى وصلنا إلى ما وصلنا إليه اليوم ،من حربٍ على النّفوذ إلى تصارع الثّيران في أوكرانيا ، وحرب الس
حاولت أن أصمت .. أبلعها .. أجمطها .. ما انبلعت معي ولا انهضمت ولا انجمطت .. أتحدث عن مجريات لقاء المتقاعدين العسكريين الأردنيين مع القائد الأعلى للقوات المسلحة ..
كثير من مسؤولينا “غير الأشاوش” الذين ما زالوا على رأس عملهم، أو من أولئك الطامعين بالعودة للمنصب الذي يستمدون منه القوة والهيمنة والتكسب، يلجأون الى لفت الأنظار بالظهور الإعلامي أو ما يعرف ب “البهرجة الإعلامية الزائفة”؛ ظَنّاً منهم أنهم سيحصلون على الرضا، والعودة لنا
مع اقتراب موعد الانتخابات الرّئاسية في تركيا، اشتعلتِ الأجواء فيها بين مؤيّدٍ لهذا ومعارض لذاك ، وبين أزمةٍ داخل البلاد وأزمةٍ خارجها، وشعارات من أردوغان و من معارضيه علّها تنتشل الجميع من الغرق في فوضى الأزمة الاقتصادية الخانقة للبلاد.
«لا عودة إلى الوراء» من أكثر الجمل المحبّبة إلى قلب الرئيس التونسي قيس سعيّد، يكرّرها دائما، بمناسبة وبغير مناسبة، ليقول إنه لا مجال للتراجع عما قرّره في الخامس والعشرين من يوليو/تموز الماضي حين أعلن تجميد عمل البرلمان وإقالة الحكومة قبل أن يقرر لاحقا الاستئثار بكل ا