في بداية هذا المقال، أؤكد على حق كل إنسان في التعبير عن فكرته، ما دامت في إطار من الإحترام والحوار. ولا يمكن لأحد أن يحتكر الحقيقة أو يصادر رأيًا لأنه يخالف قناعاته. بل إن أكثر الأفكار إزعاجًا للعقل قد تكون الأكثر نفعًا، لأنها توقظ الأسئلة الجوهرية.
خانيونس لم تكن مجرّد مواجهة عسكرية عابرة، بل كانت نصّاً مكتوباً بالدم على جدار الوهم الصهيوني؛ فالجائع الذي حاصرته المجاعة لعامين لم يمد يده لرغيف مذلّة، بل قبض على قاذفه وأدار ظهره للجوع ليواجه الدبابة، هنا يتجلّى فقه الصمود: أن تتحوّل البطون الخاوية إلى خنادق إيمان
بعد حرب الخامس عشر من أبريل في السودان، وفي خضم دوي المدافع وأنين الجرحى وصراخ النازحين، يغيب صوت المعرفة والمستقبل، صوت القلم وهمس الطلاب في الفصول الدراسية.
وهكذا، اللقاء الذي جمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين الأسبوع الماضي في ألاسكا لبحث نهاية الحرب الروسية-الأوكرانية، ثم اجتماع ترامب في البيت الأبيض مع بعض الزعماء الأوروبيين والرئيس الأوكراني فلاديميرو زيلنسكي خلال الأسبوع الجاري، لا يعني ن
عادة المقاومة معها طبقة سياسية لكى تستفيد منها فى دفع الجوانب السياسية. فكانت فيتنام تواجه أمريكا فى الميدان مدعومة من الصين والاتحاد السوفيتى لمع كيسنجر الذى تفاوض سرا مع الفيتكونج فى باريس خمس سنوات كاملة وتمكن أخيراً فى يناير 1973 من إبرام الاتفاق.
من يحكم اسرائيل اليوم هو “تكتل حزب الليكود”, هم مجموعه من المتطرفين الذين لا يردعهم قانون دولي ولا اتفاقيات سلام ولا يهتمون لشئ اسمة الامم متحدة او قرارات مجلس الامن دولي ولا يهمهم محكمة عدل دولية او حتى راى عام دولي يساندهم في تطرفهم قادة من الدول الغربية يقدمو
في نهاية تموز/ يوليو 2021 وقع العراق والولايات المتحدة الأمريكية على اتفاق يقضي بأنه لن يكون هناك قوات قتالية أمريكية في العراق بحلول 31 ديسمبر/كانون الأول 2021، وإلى أن القوات الأمريكية العاملة في العراق ستنتقل بالكامل إلى المشورة والتدريب والتعاون الاستخباري.
حاولنا في المقال السابق ، وكذا الحلقة الثالثة من برنامج “إقتصاد × سياسة” مقاربة مخارج و سبل الخروج من دورة الغثائية و نفق المديونية المظلم ورهن مقدرات الأوطان و مستقبلها ، و في هذا المقال الذي هو ملخص لأهم محاور الحلقة الرابعة ، نبدأ من حيث انتهينا في أخر حلقة حتى
بات سعي دونالد ترامب المحموم لنيل جائزة نوبل للسلام موضع تعليقات لا تُحصى في الإعلام العالمي، لاسيما أن هوَسه في هذا الصدد تفاقم بصورة ملحوظة منذ أن عاد إلى البيت الأبيض لولاية رئاسية ثانية.