منتخب مصر لكرة القدم، يرفض عرضا من شركة تسويق لمباراة ودية مع فريق منتخب زامبيا، لأن المدير الفني لهذا الفريق إسرائيلي.. جماهير فياريال الإسباني، تشن هجوما عنيفا على إدارة النادي بسبب التعاقد مع لاعب إسرائيلي..
قال الدكتور مصطفى الفقي، في أفضل ما سمعت من شرح للموضوع، إن لكل عصر نجوميته، ولكل نجومية نجومها... ففي زمن، مثلاً، كان النجم الألمع هو «المقرئ»، كما في أيام عبد الباسط عبد الصمد.
«لو أخبرني أحدهم قبل بضع سنوات أنني سأعرض لوحاتي في الصين، لانفجرتُ ضاحكة». هذا ما تقوله لورانس أوزيير، طبيبة القلب الفرنسية التي دخلت ميدان الرسم الحديث متأخرة.
لنكنْ واقعيينَ، الدولُ العربيةُ التي لها علاقةٌ بإسرائيلَ لن تقطعَها، والدولُ التي فيها قواعدُ واشنطن العسكرية لن تغلقَها، ومصرُ لن تنسحبَ من اتفاقية استيرادِ الغاز، وأبو مازن لن يتركَ السلطةَ في رام الله.
إياك أن تنخدع بما تراه على مواقع التواصل الاجتماعي وتظنه «رأياً عاماً». فما يبدو لك أحياناً كأنه صوت الملايين، قد لا يكون في الواقع أكثر من صدى مصطنع تصنعه بضعة آلاف من الحسابات الوهمية أو الجيوش الإلكترونية التي تتحرك وفق أجندات ممولة وموجهة.
إن ذروة العبث السياسي أن تتعامل النظم العربية الحاكمة مع العدو الصهيوني بصفته كياناً منفصلاً عن الولايات المتحدة الأمريكية، ذلك أن العلاقة الأمريكية-الإسرائيلية عضوية وعقدية وروحية، وخير دليل على ذلك أن الرئيس هاري ترومان اعترف بإسرائيل لحظة قيامها وبعد 11 دقيقة فقط
لا جديد في تشخيص إرهاب الدولة الإسرائيلي الذي يُمارس منذ عقود، سواء خلال سيرورات اغتصاب الأرض واقتلاع الفلسطينيين وتدمير آلاف القرى والعمران البشري والزرع والحجر والاقتصاد، أو في سنوات عصابات «إرغون» و«شتيرن» و«هاغاناه» و«ليحي» حيث الإرهاب مكشوف الوجه والهوية، أو على
في لحظة إقليمية دقيقة تتسم بتبدّل موازين القوى، وصعود المنافسات بين القوى الكبرى، تعود قضية انضمام تركيا مجدداً إلى برنامج مقاتلات «F-35» الأميركية لتحتل موقعاً متقدماً على جدول النقاشات داخل حلف شمال الأطلسي.