
أنا عائشة من جباليا البلد ، لقد مت بالأمس فجرا عندما قصفوا البيت ذا الخمس طوابق الذي نلوذ فيه ، سحقوا جسدي تحت كتلةٍ اسمنتية هائلة ، لكن روحي لم تستطع أن تغادر لأنني يجب أن أنقذ طفلي الصغير الذي بجواري فدفعت قضبان الحديد بكل قوتي فأصبح الحديد مثل الصوف ولان الصخر وخ