مع بداية شهر أكتوبر يعود المدرسين والتلاميذ الى قاعات الدرس بعد فترة من التوقف لالتقاط الأنفاس وتغيير الأجواء خلال من أجل نيل قسط من الراحة و استعادة النشاط قبل استئناق عام دراسي جديد.
مستشارو مجرم الحرب نتـ..ـنياهو وضعوه في الصورة، وهي صورة قاتمة جدا وعليها الكثير من الخدوش، صورة الكيان تضررت بشكل غير مسبوق وقادته يشعرون بقلق بالغ، وبعد مشاورات ونقاشات ولأن لديهم أقوى خبراء الإعلام والاتصال في العالم، فقد اتفقوا على ما أعلن عنه نتنياهو في مؤتمر صح
في مشهد يعكس مجدداً سياسة القوة والعنف التي تنتهجها إسرائيل ضد أي محاولة لكسر حصار غزة المستمر منذ أكثر من 18 عاماً، أعلن أسطول الصمود العالمي أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعترضت عشرات السفن المدنية في المياه الدولية، واعتقلت أكثر من 443 متطوعاً من 47 دولة، قبل أن تسو
شكل الاعتداء الإرهابي الذي نفذته الجماعة السلفية للدعوة والقتال على حامية لمغيطي سنة 2005، الذي استشهد فيه ضابط و16 من افرادنا، أول احتكاك بين جيشنا والإرهابيين.
لم يعد خافيا أن التفاهة في موريتانيا قد تحولت من مجرد ظاهرة هامشية إلى "تيار جارف" يكاد أن يجرف ويبتلع كل شيء يقع على طريقه، وذلك بعد أن بهر - أي تيار التفاهة الجارف - عقول الشباب، وخطف أبصارهم، وخلق لهم قدوات وهمية من "اللاشيء".
فخامة الرئيس؛
لقد ظلت الشعوب العربية والافريقية، التي نحن جزء منها، تخضع لنظام حكم ملكي مئات السنين، وقد ترسَّخ هذا النمط السياسي في عقليات الناس وفي وجدان الأمم.
وقد عرفت بلادنا في تاريخها اربعة انواع من الحكم المركزي:
تمَّ مؤخرا تداول مقطع مصور على منصات التواصل الاجتماعي يظهر فيه من يحمل صفة "وزير المصالحة" في مالي، وهو يسيء إلى موريتانيا بشكل يثير الشفقة أكثر مما يثير الغضب؛ فحال هذا البلد الشقيق والجار معروف، ومن المثير للشفقة حقّا أن يسخر وزير في بلد على طريقه للانهيار والتفكك
إن موريتانيا تقف اليوم عند منعطف حاسم، تواجه فيه تحديات استراتيجية كبرى على المدى البعيد. فمن جهة، يفرض الوضع الأمني الإقليمي، بما يحمله من تهديدات الإرهاب وعدم الاستقرار في منطقة الساحل، ومن شبكات التهريب العابرة للحدود، يقظة دائمة وحوكمة قوية.