وهذا ما يريده صاحب هذا الكشف الجديد حيث أنه جاء بآراء جديدة شخصية، وبالطبع فهي مطروحة للمناقشة والنقد، بحثا عن الحقيقة، ضالة الفكر المنشودة المفقودة.... ولكل مجتهد نصيب...
لو أن أطفال اليوم، عاشوا نفس الظروف القاسية التي عشناها، لكانوا، دور علم، متنقلة...
فيديو خطير، وصادم، ذلك الذي أظهر جانبا من الثقافة الضحلة الوافدة ،المدمرة للنسيج الإجتماعي...
عشنا وشفنا،اليوم، أكثر من أي وقت مضى:
والسؤال الذي يطرح نفسه: هل نقبل هذه النظريات كما هي عليه في كشوف أصحابها؟ أليس من حقنا أن نحاول التعرف عليها على ضوء بناء هذا الوجود ؟!!
سنحاول أن نجيب على هذا السؤال مستعينين بنظرية جديدة للعلامة محمد عنبر لأول مرة في تاريخ العلوم!!
يقع الكثير من الباحثين و الدارسين في مزالق عقدية كبيرة نتيجة الآلية الذهنية لديهم و لدى جل الفرق الإسلامية القائمة على قياس الشاهد على الغائب و التي يلجأ لها العقل عندما يجد بعض الأسماء و الصفات و الأفعال التي تفيد تشبيه الله تبارك و تعالى بصفات و أفعال بشرية مع أن
لا أحد من نخبنا الواعية المراقبة للشأن العام للدولة، يشكك أو يجادل في أن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني كان وهو يتقدم لانتخابات الرئاسة(2019) على وعي كامل بأن من ينجح في شغل الوظيفة الأسمى في الدولة، سيتولى ركام إكراهات عدة وهيكل دولة نخرها من كل أقطارها، فساد كان ال
كنت من أوائل المؤمنين بجدية مشروع الإصلاح الذي يقوده وزير التهذيب الوطني محمد ماء العينين ولد أييه، وقد تأكدت تلك القناعة وترسخت، بما صاحب مسيرة الرجل من إجراءات وقرارات، كان لها الأثر الكبير على النشاط والفاعلية التي يشهدها قطاع التعليم اليوم، والتي ننتظر أن نجني ثم