توالت مؤشرات إعلامية خلال الأيام الأخيرة تشير إلى توجه فرنسا نحو تعزيز استثمارتها في موريتانيا، إذ يؤدي حاليا وزير الشؤون الاقتصادية وترقية القطاعات الإنتاجية عثمان مامادو كان زيارة لباريس في هذا الصدد.
وتضمنت أنشطة الوزير خلال زيارته لفرنسا لقاء مع مدير بنك عمومي فرنسي قرر زيارة نواكشوط خلال الفترة المقبلة، وذلك ضمن زيارة سيؤديها رجال أعمال فرنسيين لنواكشوط لبحث سبل الاستثمار في البلاد.
وكان الوزير الفرنسي المكلف بالتجارة الخارجية واستقطاب الاستثمار تعهد قبل يومين بزيارة موريتانيا على رأس وفد من المستثمرين الفرنسيين.