كادت أن تمرّ جريمة نبش قبر الخليفة الأموي العادل الزاهد عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه وأرضاه كما مرت جرائم من قبله في الشام الأموية، مجازر تلد مجازر، وتشريداً يلد آخر، ومسالخ في سجون الطغاة المجرمين تلد مسالخاً، واحتلالاً يلد احتلالات، لولا تحرك ـ للأمانة والإنصاف ـ