تسارع السلطات المغربية الزمن لتطويق أزمة الماء التي تلوح في الأفق، معلنة مجموعة من الإجراءات لترشيد استعمال الموارد المائية وكبح إهدارها، في ظل تراجع حقينة السدود والجفاف الذي شهدته البلاد الناجم عن قلة التساقطات المطرية، إلى جانب تراجع الفرشة المائية.
كشفت الحكومة الموريتانية عن حالات من سوء التغذية الحاد أثّرت على عشرات الأطفال في شرق البلاد. المنطقة الأكثر تضررا هي الحوض الشرقي بالقرب من الحدود مع مالي.