يُوجَد اليوم ماكرون في خِضَمِّ جِدَالٍ لا تزال ارتداداته وتداعياته تتّسع يوما بعد يوم،وقد استحضر بهذا النّقاش خلافات تعود إلى أعراف وممارسات الحروب الدينية الغابرة. أربعاء, 04/11/2020 - 00:28