
في أقل من أربع وعشرين ساعة تحولت غينيا بيساو من انتظار إعلان نتائج انتخابات رئاسية متنازع عليها، إلى مشهد إطلاق نار قرب القصر واللجنة الوطنية للانتخابات، وظهور ضباط على شاشة التلفزيون العمومي يعلنون تولي “القيادة العسكرية العليا لاستعادة الأمن الوطني والنظام العام” ك



















