تزور رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيث بورن الجزائر في 9 و10 أكتوبر للقاء نظيرها أيمن بن عبد الرحمن بهدف تثبيت "الشراكة"، التي اتفق عليها نهاية الشهر الماضي رئيسيْ البلديْن، حسبما أعلنت رئاسة الحكومة الفرنسية السبت.
تتواصل عملية فرز أصوات الناخبين في الانتخابات التشريعية المبكرة التي تعتبر الأولى بعد الحراك الشعبي، بينما يترقب الجزائريون إعلان النتائج، وسط سجال بين السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات وحركة "مجتمع السلم" أكبر حزب إسلامي في البلاد.
تكثف السلطات الجزائرية هذه الأيام من جهودها من أجل أن يكون تاريخ 12 يونيو الجاري يوماً وطنيا تاريخيا حقيقيا، وذلك بالتزامن مع فتح صناديق الاقتراع لاختيار الناخبين لمرشحيهم في البرلمان.