احتضنت العاصمة الجزائرية ابتداء من يوم الثلاثاء 23 يوليو الجاري ولمدة ثلاثة أيام مؤتمرا دوليا حول "التطرف العنيف ومكافحة التشدد".
يشارك في المؤتمر جميع البلدان الأعضاء في (المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب)، وممثلين عن أعضاء مجلس الأمن للأمم المتحدة الـ15 ووفود من منطقة الساحل، والاتحاد الأفريقي، والاتحاد الأوربي، ومنظمة التعاون الإسلامي ومبعوثين من مختلف المنظمات الدولية والإقليمية.
السفير المستشار هاويس رياش المسؤول عن سجل مكافحة الإرهاب عقد مؤتمرا صحفيا بالاشتراك مع وزير للشؤون المغاربية والإفريقية والتعاون الدولي الجزائر عبد القادر مساهل، قدما فيه المؤتمر، مبرزين أنه سيناقش ثمانية موضوعات تركز على دور القضاء والتطرف في السجون، ودور الهيئات الدينية من حيث الوقاية وعمل المجتمع المدني، وقضية إعادة التأهيل وإعادة الإدماج، ودور التعليم والمدارس، بالإضافة إلى تأثير وسائل الإعلام والبرامج الدينية وأخيرا جلسة خاصة حول ظاهرة الإسلاموفوبيا.
لمطالعة الأصل اضغط هنا