
لا تكف المنظمات الغربية والدولية عن الحديث عن الانتهاكات التي يرتكبها نظام النقيب إبراهيم تراوري الذي سيطر على الحكم في بوركينا فاسو إثر انقلاب عسكري وسط زخم وشعبية كبيرين في عام 2022، ووعد حينها بتسليم السلطة في أقرب وقت ممكن، لكنه لم يفعل ذلك حتى يومنا هذا.