ملفات عدة تتعلق بالشأن المالي نالت اهتمام الصحف خلال الأيام الأخيرة، بينها الحديث عن خطة حكومية لإحكام السيطرة على أراضي البلاد، عمادها تحسين وضاع الجيش وزيادة عدد أفراده فكل أقسام الجيش بدأت تكتتب.
قتل نحو مائة شخص في تشاد، خلال اشتباكات بين عمال مناجم موريتانيين وليبيين في شمال البلاد، وفق ما نقلته وكالة الأناضول عن وزير الدفاع التشادي داود يايا إبراهيم.
قال وزير الخارجية المالي، عبد الله ديوب، إن الخلاف مع فرنسا هو نزاع سياسي لم ترده مالي، مضيفا أنه "بدأ على خلفية اتخاذنا لخيارات متعلقة بأمننا وبطريقة إدارة البلاد".
حذر وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف من "خطر فعلي" في مالي بسبب "ظهور جيوب فوضوية يتحرك فيها مقاتلون ينتمون إلى مجموعات مسلحة"، مؤكدا أن "هذا الأمر يهدد وحدة أراضي البلاد"، وفق تعبيره.
وصف المحلل السياسي إسلمو ولد صالحي انسحاب مالي من مجموعة الخمس بالساحل بأنه ردة فعل على منعها من تولي الرئاسة الدورية للمجموعة، مضيفا أنه "يحمل بعدا عاطفيا".