هذه الحلقة لكلمة الاصلاح لم تترك الفرصة تمر حتي تنبه الشعب الموريتانى المسلم على انه فى زمن الديمقراطية وعدم مسامحة اي شعب فى قيام اي مسؤول باعلان تمثيله للشعب فى اي نشاط لا يكون فيه المسؤول ممثل فيه علي الاقل لغالبية الشعب.كما هو معدوم للغة الفرنسية فى موريتانيا.
فالمتتبع لحركات السياسيين بما فيها سياسي الدولة :يلاحظ ان حملة الانتخابات بدات بالفعل مع ان اعظمها مازال دونه سنتان.
وقطعا هذا بالنسبة لموريتانيا لايبشر بخيرلانه بدا بارهاصات الانتخابات القديمة
المبنية على باطل الديمقراطية التي تسير
ان سبب هذا التطويل فى هذا الموضوع هو ان الخطابين شرحا بالضبط واقع موريتانيا وهو الفقرالدائم وترهل وسلبية كل من يديرها من الموظف الاعلى الى الاسفل
ولكن الرئيس لم يذكر السبب فيهما وكانت الحلقات تشرح السبب .وانا اليوم سنلخصه باذن الله فى هذا المقال ونختمه