لطالما كان المتصفّح بوابتنا الهادئة إلى العالم الرقمي. إنه أداة حيادية وظيفتها نقلنا من موقعٍ إلى آخر، دون أن تتغيّر كثيراً في جوهرها. لكن في عام 2025، تغيّر كل شيء تقريباً.
هناك رفيق مصمَّم بالذكاء الاصطناعي جديد في السوق؛ إذ يُطلَق اليوم جهاز «ستريم رينغ» (Stream Ring)، القابل للارتداء الذي يُتيح لك تسجيل أفكارك، وطرح الأفكار، والتحضير لمقابلة، أو - إذا كنتَ طفلاً في السابعة من عمره - تعلم المزيد عن الديناصورات.
تمكن باحثون بجامعة أكسفورد في بريطانيا من تطوير فئة جديدة من الروبوتات تعمل دون أي مكونات إلكترونية أو محركات أو أجهزة حاسوب، وتعتمد بالكامل على ضغط الهواء لتوليد الحركة.
تستضيف أبوظبي نخبة من أبرز رواد تكنولوجيا الأنظمة ذاتية القيادة والتنقل الذكي والروبوتات، من 10 إلى 15 نوفمبر في فعاليات "قمة أبوظبي للأنظمة ذاتية الحركة" و"كأس آسيا والمحيط الهادي للروبوتات 2025" و"دريفت إكس" و"دوري أبوظبي للسباقات المستقلة والمسيرة".
لا تُعد شركة «غانر» Gunnar، المتخصصة بالنظارات، غريبة عن التعاون المشترك، فقد أنتجت نظارات ذات صلة بألعاب مثل «كول أوف ديوتي - Call of Duty»، و«أوفر واتش - Overwatch»، و«ذا ويتشر - The Witcher»، وأصبحت علامتها التجارية مرادفة لألعاب الفيديو بسبب ادعاءاتها المتعلقة بت
هل فكرتَ يوماً في «البدء من جديد» على الإنترنت؟ في عالمنا الرقمي، تترك كل عملية بحث وتمرير ونقرة مساراً متزايداً من البيانات الشخصية التي تُشكِّل ما تُعرف بـ«البصمة الرقمية».
بدأت شركة جوجل اختبار ميزة جديدة داخل تطبيق الترجمة Google Translate، تتيح للمستخدمين اختيار نموذج الذكاء الاصطناعي الذي يرغبون في استخدامه أثناء الترجمة.
لم تعد متصفحات الويب مجرد أداةً لعرض الصفحات فقط، بل أصبحت أنظمة ذكية قادرة على القراءة والفهم والتنفيذ والتفاعل مع المواقع نيابة عن المستخدم، إلا أن هذه الطفرة كشفت عن جانب مظلم يتمثل في ثغرات أمنية خطيرة تهدد خصوصية المستخدمين، وتهدد افتراضات الأمان التقليدية على ا
عندما قررتُ العيش من دون ذكاء اصطناعي لمدة 48 ساعة، توقعتُ أن يؤثر ذلك على بعض جوانب روتيني اليومي. كنتُ أعلم أنني لن أتمكن من مشاهدة الأفلام الوثائقية التي توصي بها «نتفليكس»، أو قراءة رسائل البريد الإلكتروني التسويقية التي تكتبها الروبوتات، على سبيل المثال.
صمّمت شركة «ديب» (DEEP) البريطانية مركبة تحمل اسم «فانغارد» (Vanguard) تشكل ما يشبه «المسكن البشري تحت الماء»، إذ تتيح للعلماء البقاء تحت الماء لإجراء أبحاثهم لأيام متواصلة.