نتلقى تحذيرات باستمرار حول المخاطر الصحية الناجمة عن اضطراب ساعة أجسامنا البيولوجية. فهل نأكل بالطريقة الصحيحة لإيقاعات الساعة البيولوجية اليومية؟ وهل يمكن أن يكون تغيير عادات تناول الطعام كفيلا بتعزيز حالتنا الصحية ومساعدتنا في خفض الوزن؟
بينما يحث خبراء الصحة على ضرورة ممارسة الرياضة لما لها من فوائد على باقي أعضاء الجسم، توصلت دراسة حديثة إلى أن مزاولة الرياضية بشكل معتدل أو مكثف يمكن أن تؤدي إلى نتائج عكسية بالنسبة للأشخاص المصابين بمرض الخرف.