تزيد السكريات المضافة، وخاصةً من الأطعمة المصنعة والمشروبات المحلاة، من خطر ارتفاع ضغط الدم. كما أن الإفراط في تناول السكر في نظامك الغذائي قد يُسهم في زيادة الوزن، ومقاومة الإنسولين، مما يُسبب ضغطاً إضافياً على القلب والأوعية الدموية، وفقاً لموقع «هيلث».

قد يبدأ يومك بزحمة سير خانقة، أو بمحاولة سائق آخر تجاوزك بشكل مزعج، أو ربما بيوم طويل مزدحم بالمهام التي لا تنتهي والجدالات التي لا طائل منها، سواء مع الزملاء أو حتى مع شريك الحياة.. والنتيجة الطبيعية لكل ذلك غالباً ما تكون العصبية.

كشفت دراسة حديثة أن تناول الأفوكادو يوميا يرتبط بجودة نوم أحسن، ونظام غذائي أفضل، ومستويات كوليسترول أحسن، ما ينعكس بشكل إيجابي على صحة الجسم.

طوّر مجموعة من الباحثين غرسة جديدة يمكنها تخفيف التهاب المفاصل الروماتويدي، في ابتكارٍ وصفته الكلية الأميركية لأمراض الروماتيزم بأنه نقلة نوعية حقيقية في علاج هذا المرض.

يُشكل الكولاجين ما يصل إلى 30 في المائة من إجمالي كتلة البروتين البشري، ويهيمن على الأنسجة مثل الجلد والغضاريف والأوتار والعظام.

سواءً أكان طالباً يحضر دروساً افتراضية، أم ربة منزل تشاهد مقاطع فيديو، أم صاحب متجر يُنظم الفواتير على الشاشة، فإن الحياة اليوم أصبحت تدور حول الأجهزة الإلكترونية.

تناول كثيرٍ من السكر قد يُسهم في مشاكل صحية مختلفة، مثل حَب الشباب وزيادة الوزن غير المرغوب فيها، كما أنه يزيد من خطر الإصابة بأمراض مُزمنة مثل أمراض القلب والسكري من النوع الثاني. ومع ذلك، فليس لجميع مصادر السكر التأثير نفسه على الجسم.

قال موقع «فيري ويل هيلث» إن السكر، أو الجلوكوز، يُعد مصدراً رئيسياً للطاقة في الجسم، ولكن الإفراط في تناوله قد يُسبب آثاراً صحية سلبية.

من المعروف أن الغذاء الصحي المتوازن للأم أثناء فترة الحمل يعد من أهم العوامل التي تضمن ولادة رضيع بصحة جيدة.

تحث حملة صحية الناس على عدم تجاهل حرقة المعدة، لأنها قد تكون علامة على سرطان المعدة أو المريء.