خمسة أشهر فقط قبل الانتخابات الرئاسية في أحد أهم البلدان في الغرب الإفريقي، وأكثرها استقرارا سياسيا، وأعرقها تجربة ديمقراطية؛ والبلد لم يعرف بعد أسماء أبرز المشاركين في السباق بشكل قطعي بفعل أزمة سياسية يخشى مراقبون أن تكون تأثيراتها غير مسبوقة على بلاد التيرنغا.