أثارت حركة التعيينات الأخيرة التي قام بها رئيس الحكومة التونسية هشام المشيشي، حفيظة رئيس الجمهورية قيس سعيّد، في خطوة أعادت إلى السطح الجدل بشأن الصلاحيات بين الاثنين.
ورأى سعيّد أن عدة أسماء في التعيينات الجديدة لا تزال تخضع للمحاكمة أمام القضاء التونسي.