أن تولد مسلماً في بلد لغته الرسمية هي العربية، وأن يمتد بك العمر إلى الخمسين أو الستين عاما، وتتعلم خلال عمرك هذا لغة أو لغتين أو أكثر من لغات العالم ودون أن تتعلم اللغة العربية، فهذا يعني أن هناك خللاً ما يجب تصحيحه.
علينا أن نعترف في هذه البلاد أننا لم نتمكن حتى الآن من فرض استقلالنا اللغوي، ولا من تحقيق السيادة اللغوية الكاملة على أرضنا، وذلك على الرغم من مرور 63 سنة على إعلان الاستقلال، و31 سنة على مصادقة الشعب الموريتاني على دستور 21 يوليو 1991، والذي تنص ديباجته ومادته الساد
أن تعيش فرحاً عظيماً، وحزناً فظيعاً، وخذلاناً كبيراً في وقت واحد، فهذا أمرٌ غير مألوف، وشعورٌ نادر الوقوع، وهو من الظواهر الغريبة التي لا يمكن أن تحدث إلا في ظرف استثنائي جدا، كالذي نعيشه اليوم مع معركة طوفان الأقصى.
قرر القادة العرب والمسلمون أن يجتمعوا في قمتين غير عاديتين في الرياض بالسعودية، وذلك بعد مرور أكثر من شهر على انطلاق معركة طوفان الأقصى، وكان هذا التأخر في الاجتماع يكفي لوحده للقول بتقصير القادة العرب والمسلمين وخذلانهم البَيِّين لأهلنا في فلسطين عموما، وفي قطاع غزة
اتخذت بعض دول أمريكا الجنوبية مواقف قوية داعمة للقضية الفلسطينية، وكان أقواها موقف بوليفيا التي قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع العدو الصهيوني، وقد استدعت كل من كولومبيا وتشيلي وهندوراس سفراءها في تل أبيب، أما فنزويلا فقد أصدرت بيانا قويا يدين الإبادة الجماعية التي يمار
في حدود الساعة السابعة والنصف من مساء الثلاثاء (17 أكتوبر 2023) وقع حادث سير أليم عند الكلم الــــ102 على طريق الأمل، وراح ضحيته داعية شهير وأربعة من أقاربه ورفقائه.
يحكى فيما يحكى، ومع شيء من التصرف، أن أبا مزق خريطة للعالم كانت توجد على وجه ورقة، ثم ناول الخريطة الممزقة لابنه الصغير وطلب منه إعادة تنظيم قطع الورقة الممزقة، حتى تعود خريطة العالم إلى شكلها الأصلي.
قبل أربع سنوات من الآن سلمتُ باسم حملة "معا للحد من حوادث السير" عريضتنا المطلبية للمرشح لرئاسة الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، وقد تبنى المرشح كل المطالب الموجودة في العريضة، ووعد بتنفيذها.