في المقال الأعلى كنا مع الرجل والمرأة في الآخرة للاطلاع على مدى مساواتهما في الاخرة لنجد أن الكلمة التي تجمعهما في العربية في جزائهما - لأن الآخرة ليس فيها إلا الجزاء- سواء كانت اسم موصول أو اسم إشارة أو أي خطاب موصوفين به في الآخرة يكون في كلمة واحدة لا تفرق بين إنس
الحلقة الرابعة؛ كنا قدبينا ان مصائب مو ريتانيا الاساسية بدات مع ميلاد الديمقراطية العسكرية الفوضوية .ووصلنا الى اخر زمن معاوية ليستقراسس الوضع على فراغ سلطة ازال بناء الدولة داخليا عن بكرة ابيها تقريبا
هذا العنوان: لو أن الإنسان العالمي لم يخضع لإرادة الله بأن جعل بعضه مثل الأنعام بل هم أضل – لما احتاج الإنسان الآخر أن يتكلم مع الله في معاملة الإنسان الذي لا يعرف عنه إلا رصد وجوده بعد أن يولد وينتهي ذلك الارصاد بموت إنسان الراصد والمرصود.
تطرقت في الحلقة 18 أعلاه أنني سأناقش مع العلماء المجددين الجدد قضية الملجأ الإسلامي الذي يلجأون إليه لجعل الديمقراطية ومزاياها الجمة علي الإنسانية "كما يقولون" يمكن للمسلمين أن يجعلوها بديلا للنظام الإسلامي والحكم به وخطاباته الموجهة للمسلمين.