والان ابد ا المقال بما قاله الشاعر العربي: فى ببتيه
جزي الله يزم الروع خيرا -- لانه ارانا على علاته ام
ثابت.
: ارانا مخبأت الخدور ولم نكن -- نراهن الا عن بغات بواغيت.
فاقول ان كلمة تعليق على هامش الاستقالة مقصود ايرادها هنا لان المراد حقيقة هو ايضاح فكرة الحزب التى تعني سلوك الصراط المستقيم.طريقه معنى و ديمومتة ووجودامادامت السموات والارض مثل اصله الايمان بالحبل الوحيد بين الله وعباده ::وهو القران ومافسر ه به النبي صلى ألله عليه و
انه من المعلن ان سبب كلام النائب عدم اسراع الحكومة فى نصرة النبي صلى الله عليه وسلم والذي اغضب الحكومة هوتحويل الاساءة بالتلميح الى رئيس الدولة واضافة الاساءة اليه.كانه المعني بها .
فاقول ان سبب الكتابةمن ذلك البلد لان مضمونها" الاصلاح" وهوموجه للحكومة التى مازالت فوق الارض داخل القصر الرئاسي -و فوق قبور الحكومة الموجودة الان تحت ارض القصر الرئاسى --- لعل ان تستفيد من الذكري التى تنفع المومنين.
هذا العنوان أكتب تحته ما استطعت من توجيه المسلم قبل يوم القيامة – وهناك عنوان آخر "للإصلاح كلمة" أكتبه لأهل الدنيا للإصلاح قبل الخروج من الدنيا، ولكن هذا المقال خاصة كتبته عن قصد لأهل الدنيا والآخرة معا للسببين السابقين.
من المعلوم أن هذ العنوان مبناه التحذير الضمني في حديث الرسول صلي الله عليه وسلم لأمته من اتباع سنن الذين من قبلنا، وقد عينهم هو صلي الله عليه وسلم بأنهم اليهود والنصاري ومعلوم كذلك أن هذا الاتباع الذي حذرنا منه يعني به خطورة سلوكنا لحياة من قبلنا، وهذه الخطورة ستظهر