يعتبر التوت من أصناف الفاكهة الشائعة الاستهلاك، والتي يمكن تناولها بأشكال متعددة مثل الطازج أو المجمد أو المعالج (غير المحلى) كجزء من نظام غذائي صحي، على النحو الموصى به من قبل الخبراء للوقاية من مرض السكري والحد من أعراضه الخطرة.
يمكن أن يؤدي تناول الكثير من السكر الأبيض إلى زيادة خطر السمنة والإصابة بتسوس الأسنان، وقد يجد الكثير من الأشخاص صعوبة في الاستغناء عن مذاقه الحلو، لكن لحسن الحظ توجد بدائل جيدة أقل خطرا على الصحة.
يظن البعض أن دور البصل يقتصر على إضفاء نكهة لذيذة على الطعام، إلا أن خبراء التغذية يؤكدون أن لهذا النبات العشبي فوائد كثيرة في مكالحة العديد من أمراض هذا العصر.
تعد الكتف المتجمدة (Frozen Shoulder) من أمراض العظام التي تحول الحياة إلى جحيم، حيث يتعذر على المريض تحريك كتفه، ومن ثم لا يتمكن من ممارسة حياته اليومية بشكل طبيعي.
يمثل النظام الغذائي عاملا حاسما في خفض مخاطر النوع الثاني من السكري، ويمكن لبعض التغييرات غير المكلفة أو المرهقة في نمط الطعام، أن تلعب دورا مهما في تخفيف حدة المرض.
وكأنها دعاية في مجلة: "تناول هذه الحبة، وستفقد الوزن الزائد بسرعة ودون مجهود". مثل هذه العبارة كانت حتى وقت قريب أمرا يدعو للسخرية. ولكن فريقا بحثيا نجح في ابتكار مادة يبدو أنها ستحقق ما ورد في العبارة أعلاه.
كشفت دراسة طبية حديثة، أن حقنة تحتوي هرمونا معينا، قد تساهم في علاج الأشخاص الذين يعانون من البدانة، ومرض السكري من النوع الثاني، وذلك بدون أي آثار جانبية.