نظلم حركة فتح حين نحملها ما لا طاقة لها به، نظلمها حين يقول البعض: سيتم تسليم رد حركة فتح على الورقة المصرية اليوم الأحد، والصحيح أن حركة فتح قد صارت أسيرة لشخص محمود عباس، وتنطق بلسانه، وتسير وفق رغائبه، والصواب أن نقول رد: محمود عباس على الورقة المصرية، وهذا ينطبق