لقد قررت أن أقدم مساهمتي المتواضعة ورأيي حول مشكلة حيوية وأساسية لمستقبل بلدنا وأطفالنا وهي التعليم بشكل عام وإدخال جميع لغاتنا الوطنية في نظام التعليم على وجه الخصوص. وذلك بعد العديد من المطالبات والتردد في الكتابة حول هذا الموضوع المعقد والحساس للغاية.