
انطلقت سورة هود بما ختمت به سورة يونس عليه السلام، وهو المطالبة والتوجيه والإرشاد إلى الحق والتأكيد عليه، مع إبقاء طريقي الخير والشر مفتوحين: (قل يا أيها الناس قد جاءكم الحق من ربكم فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها وما أنت عليهم بوكيل...).