أن تكثر الثروات، في وطن ، وتستخرج، ويزداد فقراً ،فهذه مفارقة غريبة..

أن يحارب الفساد، ويعاد تدوير المفسدين، فهذه مفارقة، المفارقات..

أن يطالب بمأمورة ثانية، والمأمورية الأولى لم تبلغ سن الفطام فهذا هو  أعجب العجائب..

بناء الدول، لا يحتاج الى كثير من الإطناب، وهدر الوقت، والتحزام والتحشاد، وآشمامير،ليس في هذه الخمسية، وحدها، بل خمسيات أخريات سابقة، وقد تنضاف لها خمسيات لاحقة، وحوارات، لاحقة، في السنوات القادمة ...

ربح الدولة، يختلف عن ربح الأفراد، ربح الدولة يكمن في توفير الخدمة العمومية لأكبر عدد من الأفراد، وبأقل الأثمان، وهنا تدخل سلسلة الندوات الحوارية التي تنظمها قناة الموريتانية، وإذاعة الخدمة العمومية، مع مجموعة من الوزراء، والمدراء الوطنيين .

يقال أن السياسة فن الممكن....هي لعبة،هي التحكم في خيوط المجتمع، والسيطرة، وبسط النفوذ....

الإعلام يضلل، ويهدم، ويبني، ويقوم الإعوجاجات، في هذا المكب كل أخطاء الأنظمة تعود الى الإعلام أولاً،قبل السياسيين...

لجنة التحقيق البرلمانية، معا ضد الفساد، لامبرر لوجودهما،طالما أن رئيس الجمهورية الذي تعهد بالقضاء على الفساد، يدور مفسدين، وطالما أنه أقر بإختلالات في تسيير صندوق كورونا، اختلالات، تعني فساد، بلغة مهذبة، تليق بمقام رئيس الجمهورية.

من عشاق الرعيل الأول والثاني،  من الفنانين في الشرق:
أم كلثوم، واسمهان، فهد بلان، وعلية التونسية، والخليفة السوداني، ووردة الجزائرية، وفيروز، وصباح، وماجدة الرومي، ومحمد عبده، وطلال المداح، ونادية مصطفى، ووديع الصافي، وناظم الغزالي. 

مهما كانت ملاحظتنا على بطء، وتباطئ، تنفيذ برنامج تعهداتي، فإننا نكن ،كل الإحترام والتقدير، لشيخ الشيوخ، وداهية الرؤساء، محمد ولد الشيخ الغزواني، أقول داهية، لأنه، جمع الخصوم والمعارضين على مائدة واحدة، ومناسبات متعددة، منهم من جاءه سراًّ،ومن التقى به جهراً،ومنهم من  

توطئة بالحسانية..

المعارضة  التي ناضلت، وقدمت تضحيات جسام، ساهم بعضها في اسقاط أول تجربة ديمقراطية حقيقية، وثمن بعضها الآخر الإنقلابات العسكرية، وطعنت في شرعية كل الإستحقاقات الرئاسية، والبلدية، والتشريعية، بجماهيرها العريضة، والبالغة 48%في آخر إنتخابات رئاسية،  يجب أن تقول كلمتها في

هناك عوامل ثلاثة، تلعب دورا مهما في تنشئة الطفل، وهذه العوامل الثلاثة، أطلق عليها علماء التربية، المثلث الذهبي:
1- الأسرة 
2 - المدرسة 
3- الإدارة " الدولة "