بالأمس أطفال وشباب في حزب الشعب ،شهدوا المشاهد كلها، رقصوا وصفقوا وغنوا وألقوا الأشعار للرئيس المؤسس المختار ولد داداه رحمه الله ولما توارى عن الأنظار استبدلوا القصائد وغيروا العناوين والأسماء، نفس الحكاية مازالت تأخذ فصلاً آخر، و مسيرات أخرى، ومبادرات أخرى ،فإذا
الصورة بحد ذاتها كلام، إلا أن تقرير قناة العربي عن واقع الإسترقاق في موريتانيا لم يعكس واقع المجتمع اليوم، وحتى الأمس ،ليس بتلك الصورة القاتمة التي خلفتها شعوب العالم قاطبة وراءها.
علمتنا التجارب، أن نستبدل أي فريق سقط في الأدوار التمهيدية، أو فشل في التأهل للألقاب القارية، عندئذ يقال المدرب، و مساعدوه، ويكلف آخر بنفس المهمة النبيلة، كل دول الجوار، حقق لها، محليون، نجاحات عظيمة في الرياضة،و في مجالات أخرى، كالزراعة مثلاً، والبنى التحتية، والصنا
مارس ،شهر الأعياد، و الذكريات السعيدة، و المؤلمة، من إرهاصات تحرير المرأة، الى الكوماندوز الدامي، ثم إعلان الجنرال محمد ولد الشيخ الغزواني، ترشحه لرئاسة الجمهورية الإسلامية الموريتانية.
كلمة واسعة الدلالة؛ كثيرة الإستعمال، لكنها تعني، من بين ما تعني، عن أجل لغرض ما ؛ وإلا ستحدث ردة فعل ؛ سلبية أو إيجابية.اليوم مرت مائة يوم على حكم الرئيس محمد ولد الغزواني؛ وتقوم الحكومات في الأصل على ثلاثة أشهر؛ الى ستة أشهر ، فماذا قدم غزواني في الأشهر الثلاثة الأو
تكاد الجرائم تنخر البشرية جمعاء، مرة بالحروب، ومرة بالصراعات، ومرة بالحرابة والجريمة المنظمة، ومرة بالتطاحن الفكري، والصراعات المذهبية، أو العرقية...ففي الوقت الذي مازال العالم يرزح تحت صدمة مسجد النور بإنيوزيلاندا، وقبل ذلك بعقود، جرائم الإبادة الجماعية لمسلمي البوس