من المعروف ارتباط حمية البحر المتوسط أو النظام الغذائي المتوسطي، الغني بالخضروات والمنخفض في اللحوم ومنتجات الألبان، بمجموعة من الفوائد الصحية، بما في ذلك إطالة العمر بدون أمراض مزمنة وانخفاض خطر الإصابة بالسرطان.
اكتشف باحثون سنغافوريون أن دواء للسرطان، يمتلك القدرة على علاج سببين رئيسيين للعمى، هما الضمور البقعي الرطب المرتبط بالتقدم في العمر واعتلال الشبكية السكري.
تسبب حالات طنين الأذن إزعاجا للمصابين بها، كما يكون لها تأثير خطير على الصحة النفسية، وغالبًا ما تسبب التوتر أو الاكتئاب. وينطبق هذا بشكل خاص على المرضى الذين يعانون من طنين الأذن على مدى أشهر أو سنوات.
ذكر باحثون خلال اجتماع لجمعية الغدد الصماء في مدينة سان فرانسيسكو الأميركية، أن كبار السن الذين يصابون بكسور بعد سن الثمانين، ربما يستفيدون من أدوية علاج تآكل أو ضعف العظام بسبب الهشاشة.
أظهرت دراسة جديدة أن حملات "التطعيم الطارئ" التي تقوم السلطات الصحية بتنفيذها في العادة خلال تفشي أمراض سارية مثل الكوليرا والإيبولا والحصبة قد تمكنت من تخفيض الوفيات الناجمة عن هذه الأمراض بنسبة تقارب 60% على مدار ربع القرن الماضي.
تشير أبحاث حديثة إلى أن مكملات فيتامين "D" ربما تساعد في منع فقدان التيلوميرات، وهي تسلسلات الحمض النووي التي تتقلص مع التقدم في السن مسببة علامات الشيخوخة، إلا أن العلماء قالوا إن آثارها الصحية لم تتضح بعد، وفقًا لما نشرته دورية Scientific American.
تُحلل الأمعاء الأطعمة التي يتناولها الإنسان وتمتص العناصر الغذائية لتمكين وظائف الجسم المختلفة، وبالتالي فإن صحة ميكروبيوم الأمعاء ضرورية لتوازن الجهاز الهضمي.