قال مناديب عمال شركة موريتل إن مشروع الكابل البحري المملوك لاتصالات المغرب والذي تنفذه الشركة يمثل تهديدا "للسيادة الرقمية الوطنية"، من خلال سيطرة دولة أجنبية على ثلاث نقاط عبور دولية على التراب الوطني.
رصدت الصحافة الناطقة بالفرنسية العديد من الأحداث التي وقعت في موريتانيا، منها وضعية فيروس كورونا في البلاد والإجراءات المتخذة لمواجهته وكذلك انقطاع كابل الانترنت للمرة الثانية خلال أقل من شهر.
تمكنت الشركة الموريتانية المغربية للاتصالات "موريتل" من توفير الانترنت على عموم التراب الوطني بعد انقطاع الكابل البحري للمرة الثانية على التوالي في أقل من شهر.
نفى مصدر في السفينة البريطانية CS sovereign المعنية بإصلاح الكابل البحري أن تكون عملية إصلاح الكابل قد "اكتملت نهائيا"، قائلا؛ إنه "لا يستطيع ذلك الآن".