قضية العبودية لم تعد بذلك الوهج الذي كان موجودا في الأزمنة الغابرة، فلا بد لها الآن أن يضاف إليها ما ليس منها كالتمييز العنصري "آبرتايد"، أوخلق مشاكل بينية أوجفاء بين أبناء المجتمع الواحد لاستعطاف الاتباع وإبقاء وهجها متقداً، كما لوحظ في بعض الخطابات مؤخراً .