رسالة إلى روح الشيخ محمد سالم ولد أَلُمَّا (رحمه الله)

لما ذا لا يلعن فخامة رئيس الجمهورية الشيطان الذي أوقعنا في ورطة ظالمة قوضت وحدة وأمن واستقرار وطننا، وقسمت أهله نصفين، وفرقتهم أيدي سبأ في مهب الريح، في عالم عاصف مجنون.. ويأتي مواطنا إلى بيته؟

صحيح أن الجرح غائر، والخطأ فادح وشنيع!

ثانيا: حول سيرة وتسيير الملف رقم النيابة 01/ 2021

من خلال ما ذكر في الملاحظة الأولى عن ملابسات الجلسة التي اتخذ فيها قرار الإقامة الجبرية المتهافت، وتتبع سيرة وتسيير هذا الملف تتضح بجلاء أمور كثيرة في مقدمتها:

في تأبين الرفيق محمدٌ ولد عابدين

المواجهة الشرسة والنصر المؤزر.

في تأبين الرفيق محمدٌ ولد عابدين

مؤتمر تاكوماجي التاريخي

3. في ذكرى حركة 16 مارس الوطنية المجيدة

1. الإطار التاريخي لحركة 16 مارس

ثلاثة أحداث أعادت فتح ملف تاريخ الكادحين؛ وهي: وفاة الأستاذ محمد المصطفى ولد بدر الدين رحمه الله، وهو أحد مؤسسي وقادة الكادحين، وما نشر في تأبينه من أخبار وآراء؛ وظهور طبعة جديدة من كراس "سطور حمراء" الذي وثق وعرض ألوانا نادرة من أدب الكادحين يزيد عمر بعض نصوصها على

كانت سنتا 1971 و1972 من أقسى سنوات النضال الوطني في موريتانيا ضد الاستعمار الجديد والاستلاب والرجعية والعبودية.

{الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله، وكفى بالله حسيبا} (الأحزاب 39) وللمحامين فيهم إسوة حسنة!

خامسا: في الطرف المدني، وحجم الضرر، ورشوة المشتبه فيهم!