هذه رسالة قديمة جديدة.. وجهتها إلى رئيس المجلس العسكري للعدالة فعادت إلي لخطأ في العنوان، ووجهتها إلى الرئيس المؤتمن فلم أدر هل طارت أم نزلت. ولما وجهتها إلى الرئيس محمد ولد عبد العزيز قرأها وعمل ببعضها.
وفي هذه الحلقة الأخيرة سنتناول اليوم الإجراء الضروري السادس المقترح في رسالتنا المفتوحة إلى فخامة رئيس الجمهورية بتاريخ 28 /3/ 020، والذي ورد في الرسالة كالآتي:
كانت موريتانيا عشية الذكرى الخامسة عشرة لاستقلالها في نوفمبر 1975 تجتاز بنجاح منعطفا فارقا في تاريخها الحديث حين أعطت استقلالها الوطني مضمونا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا وعمرانيا تبلورت خطوطه العريضة بجلاء إبان مهرجان الشباب العظيم في أغسطس سنة 1974، فقامت بمر
الآن وقد عبَرت بلادنا إلى بر الأمان، بفضل الله سبحانه وتعالى وشجاعة وسمو همم قادتها وأبنائها وحكمة شعبها، وحققت الاستقلال عن هيمنة الدول الكبرى والجوار، وأعادت بناء ورص الوحدة الوطنية، وحاربت الفساد وانتصرت على الكثير من عوامله وسلكت طريق النهضة والبناء، وسارت شوطا ل
قرأت مقالة الشيخ محمد حرمه الطريفة التي عنوانها: "الفصاحة في اليد! (مقارنة بالصور بين خط غزواني وولد ببكر)" ونشرتها على موقعي. وقد أثارت لدي الملاحظات التالية: