وقبل الدخول فى الموضوع اذكر ان اكبر ما يبتلى به المسلم هو ان يكون مسلما ويعصى الله من غير ان يدرك انه عصاه .اما لجهله لكل قول اوفعل محرم او كانت المعصية تمر عليه كعادة لاينتبه لحرمة فعلها ومعلوم ان فعل المعصية عن جهالة اي عن طغيان الشيطان والنفس والهوي على الانسان هي
هذه الحلقة لكلمة الاصلاح لم تترك الفرصة تمر حتي تنبه الشعب الموريتانى المسلم على انه فى زمن الديمقراطية وعدم مسامحة اي شعب فى قيام اي مسؤول باعلان تمثيله للشعب فى اي نشاط لا يكون فيه المسؤول ممثل فيه علي الاقل لغالبية الشعب.كما هو معدوم للغة الفرنسية فى موريتانيا.