اهتم بعض النخب الغربية الأسبوع الماضي بخبر نشرته وكالة «تاس» الروسية بأن رواية جورج أورويل البائسة بعنوان: 1984، على قوائم الكتب الإلكترونية الأكثر مبيعا في روسيا.
بعد موقعة ميسلون الشهيرة ومقتل وزير الدفاع آنذاك “يوسف العظمة” مع عددٍ من الجنود السوريين، في المعركة ضد استعمار سورية، وَصَل الجنرال الفرنسي “غورو” إلى المنشية في دمشق في تموز 1920، واستَقَلَّ بعد ذلك عربةً تجرّها الخيول، فقام “أبو شكري الطبّاع” وبعض أهلهِ، بِفكِّ ج
يقول كارل فون كلاوسويتز: “الحرب كالحرباء” تتغير باستراتيجياتها وأدواتها لخدمة أهدافها ورؤيتها وهو ما ينطبق حرفياً على السياسة الخارجية الأميركية تجاه الدول التي لا تدور في فضائها ولا سيما الجمهورية الإسلامية الإيرانية التي باتت خارجة عن “الحظيرة” الأميركية منذ نهاية
طالبت أكثر من مرة بوقفة نقد ذاتي نراجع فيها أنفسنا بالنسبة للكثير من المواقف التي اتخذناها في مراحل مختلفة من المراحل التي عرفها الوطن العربي وعانينا منها الكثير.
ضحك كثير هذه الأيام في تونس، لكنه ضحك كالبكاء.
حالة سريالية حقا بل وفلكلورية غير مسبوقة أظهرها المرشحون للانتخابات التشريعية المقررة ليوم 17 من هذا الشهر والتي ستجري لأول مرة وفق النظام الفردي وفي ظل مقاطعة شبه كاملة من جميع الأحزاب بمختلف تلويناتها.
من بين كل الرياضات في العالم تتميز لعبة كرة القدم بأنها تحمل في حركاتها وركلاتها ومناوراتها وطقوسها وعواطفها ومشاعرها وأجوائها أكبر مخزون من المتفجرات والمكونات السياسية.
لأول مرة، يتفجر الخلاف الحاد في كأس العالم حول جدل الرياضة والسياسة، وتصر بعض الدول الأوروبية على وجه الخصوص على أن تجعل من هذا الحدث الكروي العالمي مناسبة لتصريف تصورها الخاص لموضوع حقوق الإنسان من داخل فعالية عالمية تنظمها دولة عربية تحتفظ برؤيتها وتقاليدها وثقافته
منذ احتلال العراق، عام 2003، والذي تم تسويقه تحريرا، ومنظمة الأمم المتحدة ناشطة، بمثابرة تثير الإعجاب، في عقد المؤتمرات وورشات التدريب وتوقيع اتفاقيات الشراكة حول وضع المرأة مع النظام.
ليس فينا من لم يهتز لكلماتها و ليس فينا من لم يقارن بين الدمار اليومي الحاصل في سوريا منذ اكثر من عقد و بين هذه الطفلة شام البكور التي ولدت قبل سبع سنوات في مدينة حلب السورية في خضم حرب بات واضحا كيف بدأت و لكن لا أحد يدري كيف و لا أين ستنتهي او كيف …فجأة خرجت علين