ألا يعد كل من يعيش في حالة توتر دائم وقلق من الحاضر وخوف على المستقبل ، ويتملكه شعور بالعجز لعدم قدرته على تلبية ابسط المتطلبات الحياتية الضرورية ، في ظل تآكل الرواتب وتعدد الضرائب ، وانحدار القوة الشرائية للدينار مع ارتفاع الأسعار ، وفقد الفرحة والبهجة وشعور المتعة