سئلتُ أكثر من مرة عن المعايير التي تم على أساسها اختيار أفضل شركة نقل وأحسن أربعة سائقين في النقل الحضري والبيني للعام 2021، ولتكرر هذا السؤال، فقد ارتأيتُ أن أكتب عن الجائزة، وعن قيمتها، وعن المعايير التي تم إتباعها لفرز الفائزين بها.
لقد شهد النصف الأول من المأمورية الأولى للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إنجازات هامة على مستوى تطبيع الحياة السياسية، وإنصاف المظلومين، ومواجهة جائحة كورونا، والاهتمام بالفئات الهشة في المجتمع.هذه الإنجازات التي لم تجد من التسويق الإعلامي والسياسي ما تستحق، تحققت في ظ
لقد افتتح رئيس الجمهورية خطابه في النسخة الأخيرة من مهرجان مدائن التراث بالإشادة بمدينة وادان وبقدرتها على البقاء لحقب متتالية كمركز اقتصادي، وجسر تواصل، وإشعاع حضاري، وكان ذلك ـ وكما جاء في الخطاب ـ بفضل :
تستعد مدينة وادان لأن تحتضن النسخة الأولى من مهرجان المدن القديمة بعد تسميته بمهرجان مدائن التراث، وقد تكون هذه هي أفضل مناسبة للتعريف بهذه المدينة التاريخية الرائعة وبآثارها المدهشة.
سنخصص هذه الحلقة من سلسلة "معا لتفعيل المادة السادسة من الدستور الموريتاني" لتفنيد حجج المطالبين ببقاء الحال على حاله، أي بقاء اللغة الفرنسية مسيطرة في التعليم والإدارة.
من المقلق جدا أنه في الوقت الذي قررت فيه المعارضة ـ وبكل أطيافها ـ أن تشارك في الجلسات التحضيرية للتشاور الوطني الشامل أو للحوار الوطني الشامل بلغة أخرى فوجئت هذه المعارضة برسالتين غير مطمئنتين في توقيتهما وفي مضامينهما.
سيتم تخصيص هذه الحلقة من سلسلة "معا لتفعيل المادة السادسة من الدستور الموريتاني" للرد على بعض"خبراء" أو "فقهاء" ترتيب الأولويات، والذين كثيرا ما يعلقون على مناشيري بتعليقات مفادها أن الاهتمام باللغة الرسمية واللغات الوطنية أمرٌ مهمٌ، ولكن ترتيب الأولويات يقتضي تركه إ
انطلقت اليوم الجلسة الأولى من الجلسات المحضرة للتشاور الوطني الشامل، وقد تكون هذه مناسبة للحديث عن هذا التشاور من خلال الإجابة على الأسئلة التي قد تطرح، وهي أسئلة من قبيل:
أحسبني من الذين يتابعون الإعلام المحلي بشكل منتظم، ومع ذلك فإني لم أكن على علم بوجود مؤسسة عمومية في الجمهورية الإسلامية الموريتانية تدعى "المفوضية العامة للمعارض". لم آخذ علما بوجود هذه المفوضية إلا ساعات قليلة قبل تفجر فضيحة المدون العاجي.
في يوم 24 إبريل 2021 شهدت مدينة باسكنو احتجاجات عنيفة وأعمال شغب، وكان السبب المباشر في تلك الاحتجاجات غياب الحماية المدنية في المدينة وعدم تدخلها بعد حدوث حريق في محل تجاري، وقد تم خلال هذه الاحتجاجات رفع نفس الشعار المطالب بتوفير بالماء والكهرباء.