كثيرا ما كان يسألني بعض الذين لا يفعلون شيئا مفيدا لصالح هذه البلاد، ومع ذلك لا يتوقفون عن طرح الأسئلة المثبطة على الآخرين، كثيرا ما كان يسألني أولئك في العهد السابق أسئلة من قبيل : ماذا حققتم في حراك "ماني شاري كزوال"؟ لماذا تستمرون في عبثكم هذا ؟
حضرتُ للقاء الذي نظمه معالي وزير التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي، مساء الاثنين الموافق 14 مارس 2022، ببعض الهيئات والجمعيات المهتمة بالتمكين للغة العربية في موريتانيا، ويأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة من اللقاءات التي تنظمها الوزارة لنقاش مسودة هذا القانون من قبل تق
يبدو أنه لابد من كتابة مقال آخر كتكملة لمقالي السابق الذي نشرته يوم أمس عن فاجعة "ربينة العطاي". بدءا لابد من القول بأننا أمام أزمة في غاية التعقيد، وكل الخيارات المتاحة أمامنا كدولة وشعب وحكومة ليست بالخيارات السهلة.
هذا سؤال تكرر طرحه كثيرا بعد الجريمة النكراء التي راح ضحيتها سبعة موريتانيين تم قتلهم بدم بارد في مالي. لا أحد يمتلك الإجابة على هذا السؤال في الوقت الحالي، المهم أن هناك تحقيقا سيفتح، وستكون موريتانيا شريكة فيه.
هناك مغالطات شائعة عن اللغة العربية، وكثيرا ما يكررها دعاة لفرانكونيه والتمكين للغة الفرنسية في بلادنا، وربما يكون سبب لجوئهم لمثل هذه المغالطات هو عدم حصولهم على حجج متماسكة قادرة على إقناع الناس بأهمية بقاء اللغة الفرنسية مسيطرة على التعليم والإدارة في موريتانيا.
قرر المؤتمر الاستثنائي الأخير لرؤساء دول وحكومات الاتحاد الاقتصادي والنقدي لغرب أفريقيا UEMOA) )، والمنظمة الاقتصادية لغرب أفريقيا (ECOWAS) فرض عقوبات قاسية جدا على دولة مالي، تمثلت في تجميد أصولها المالية في البنك المركزي لدول غرب أفريقيا، وإغلاق الحدود معها، وسحب
سئلتُ أكثر من مرة عن المعايير التي تم على أساسها اختيار أفضل شركة نقل وأحسن أربعة سائقين في النقل الحضري والبيني للعام 2021، ولتكرر هذا السؤال، فقد ارتأيتُ أن أكتب عن الجائزة، وعن قيمتها، وعن المعايير التي تم إتباعها لفرز الفائزين بها.
لقد شهد النصف الأول من المأمورية الأولى للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إنجازات هامة على مستوى تطبيع الحياة السياسية، وإنصاف المظلومين، ومواجهة جائحة كورونا، والاهتمام بالفئات الهشة في المجتمع.هذه الإنجازات التي لم تجد من التسويق الإعلامي والسياسي ما تستحق، تحققت في ظ
لقد افتتح رئيس الجمهورية خطابه في النسخة الأخيرة من مهرجان مدائن التراث بالإشادة بمدينة وادان وبقدرتها على البقاء لحقب متتالية كمركز اقتصادي، وجسر تواصل، وإشعاع حضاري، وكان ذلك ـ وكما جاء في الخطاب ـ بفضل :