قالت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن موكلها لم "لم يتلق أي استدعاء لحد الساعة"، مضيفة أنه "حتى لو استدعي فإن ذلك لا يجيز بحال منعه من السفر ولا حجز جواز سفره".
قالت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد عبد العزيز إن ما وصفتها "الأفعال التعسفية العدوانية الظالمة" التي تعرض لها موكلهم، تدل على أن "ملف العشرية" مجرد حيلة سياسية بحتة "هدفها إقصاء الرجل ومنعه من ممارسة السياسة ودخول حلبة المنافسة الديمقراطية الحرة".
قالت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن الوكالة الوطنية لسجل السكان والوثائق المؤمنة، تواصل حجب وثائق الحالة المدنية المتعلقة بجميع أفراد أسرته "بما فيهم الأخوات والأبناء والأحفاد القصر".
دعت هيئة الدفاع عن سجناء أركيز إلى تسريع إجراءات الملفين المشمول فيهما حوالي خمسين شابا من أبناء المقاطعة، "بما يضمن تحقيق العدالة لموكلينا واستعادة حرياتهم".
قالت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن البيان المنسوب للنيابة العامة، يؤكد "ما قلناه مرارا من تغول النيابة العامة وسيطرتها على القضاء الجالس، وتحكمها في مجريات التحقيق ومسار الملف".
قالت هيئة دفاع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن منزل موكلها تحول بحكم الواقع منذ خروجه من المستشفى إلى سجن جماعي خاص بأفراد أسرته ولا يمكن الدخول إليه أو الخروج منه إلا بإجراءات تعسفية مشيرة إلى أنه أصبح "أخطر من مدرسة الشرطة".
قالت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن قطب التحقيق سلب ما أعطى بيده الأخرى حين أمر "بوضع موكلنا تحت المراقبة القضائية المشددة التي تضمنت بنودها تحويل منزل موكلنا لسجن انفرادي آخر"، حيث يمنع من لقاء الأشخاص باستثناء أسرته ودفاعه، كما يمنع من القيام
قال منسق هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، محمدن ولد إشدو، إن حياة موكلهم في خطر، مضيفا أن "عملية تدميره الممنهجة جارية على قدم وساق رغم جميع الاحتجاجات والاستنكار والرفض الصارخ".