قال فريق دفاع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن موكلهم يوجد في حالة حبس تحكمي خطير، مضيفا أن المراقبة القضائية تنتهي تلقائيا بقوة القانون بعد ختم التحقيق.
قال فريق دفاع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن موكله "يخضع لحبس انفرادي متعسف، وهو ممنوع من زيارة أفراد عائلته، وذويه وأصدقائه ومحروم من ممارسة الرياضة ومن أشعة الشمس، ومن الاطلاع على وسائل الإعلام".
قال فريق دفاع الرئيس السابق ولد عبد العزيز إن تحويل الوقائع في حق موكله إلى وقائع خطيرة دون بقية المتهمين في الملف، "ليؤسس عليها سجنه الاحتياطي،إنما يؤكد أن الملف ملف سياسي محض لا علاقة له بالقانون ولا بالقضاء".