
الأصل في الأشياء أن زيارة مسؤول عربي لعاصمة عربية أمر يفترض انه محل ترحيب وعادي ويتنزل في أطارما تفرضه العلاقات الديبلوماسية التاريخية والسياسية والثقافية والاجتماعية للدولة المعنية، إلا أن الأمر في العلاقات العربية العربية لا يحسم بهذه الطريقة منذ عشر سنوات حيث بات