دعا وزير الخارجية الأسبق ورئيس اللجنة المستقلة للانتخابات محمد فال ولد بلال، الشخصيات الاعتبارية في المنطقة إلى القيام ب"وساطة داخلية" لإيجاد حل لقضية الصحراء الغربية.

منذ نهاية الحرب العالمية الثانية (1945)  انتخبت أمريكا 13 رئيسا للجمهورية، منهم 9 أعيد انتخابهم لولايتين و 2 فقط انتخبا لولاية واحدة. وهما: بوش الأب و كارتر .. و 1 تحول من نائب رئيس إلى رئيس، هو جيرالد فورد.
هل يعاد انتخاب الرئيس 13 ، دونالد اترمب؟ 

يقول إبن بطوطة عن مسلمي إفريقيا السمراء:
ﻓﻤﻦ ﺃﻓﻌﺎﻟﻬﻢ ﺍﻟﺤﺴﻨﺔ ﻗﻠﺔ ﺍﻟﻈﻠﻢ ﻓﻬﻢ ﺃﺑﻌﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻨﻪ، ﻭﺳﻠﻄﺎﻧﻬﻢ ﻻ ﻳﺴﺎﻣﺢ ﺃﺣﺪﺍً ﻓﻲ ﺷﻲﺀ ﻣﻨﻪ . ﻭﻣﻨﻬﺎ ﺷﻤﻮﻝ ﺍﻷﻣﻦ ﻓﻲ بلادهم, ﻓﻼ ﻳﺨﺎﻑ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻻ ﺍﻟﻤﻘيم ﻣﻦ ﺳﺎﺭﻕ ﻭﻻ ﻏﺎﺻﺐ.

أهم حدث عشته وأجله وأعظمه قدرا عندي كتلميذ في القسم النهائي عام 1967 بعد حرب الأيام "الستة" هو بلا شك: تنظيم الباكالوريا والمشاركة فيها. حدث جلل محفور في ذاكرتي بكل تفاصيله وأفراحه وأتراحه.. وسيبقى كذلك إلى يوم القيامة..

البعض يتساءل كيف لنا أن نتهم أمريكا بالعنصرية وهي التي انتخبت رئيسا أسود من أصول أفريقية قبل أقل من 4 سنوات؟

في مثل هذا اليوم من عام 2016، انتقل إلى جوار ربه رجل من أعظم الرجال وبطل من أعظم الأبطال، الملاكم الأسطوري محمد عالي اكلاي..أعظم ملاكم ورياضي على مر التاريخ. وقد تم اختياره عام 1999 من الجهات العالمية المختصة وبالإجماع "رياضي القرن ال20" بلا منازع..

بصراحة، نحن كمجتمع نحتاج إلى شيء من الاعتدال والوسطيّة في مقاربة الأمور والحكم على الأشياء، حتّى لا نبقى سجناء ثنائية إطلاقية مقيتة تتعارض ونسبية الأشياء.

اسمحوا لي أنبه اليوم إلى ظاهرة خطيرة وآفة تصيب عددًا كبيرًا منا، اسمها : "التعميم"...

مخطئ من ظن ان الحكومة تكفي وحدها لكسب الحرب ضد الوباء. الحقيقة أنه لا بد من مشاركة الشعب بعقله وفكره وجسمه وماله وجهده.  صحيح أن الحياة في زمن كورونا صعبة ولا تطاق.

غني عن القول إني منحاز إلى الفيسبوك وأحترم أهله ومُرتادِيه .. وإني فيسبوكيٌّ حتى النخاع.. أكتب وأنتقد وأقترح؛ ولكني مع ذلك لا أنصح الحكومة بتتبع
كل منشوراتنا والرد على كل أسئلتنا والسير على خطانا والسعي إلى إرضائنا في كل نزواتنا وشطحاتنا وأحلامنا.