في نھاية مقيل مفعم بالأدب والطرائف طلب الشيخ عبد اللھ ولد داداھ من الشاعر أحمدو ولد ابراھيم رحمھم اللھ تعالى أن يستسقي، فكانت ھذھ القطعة التي استجاب اللھ دعاءھا وھطل المطر مدرارا.
أصلح لنا معك يا معبودنا الصّفقا
كان أبو نواس رفيقنا في الطريق من تمبدغة إلى لعيون، ولو قلنا إننا سكرنا بتائيتھ التي لا يصعب تصنيفھا " تائية سلوك" لأصحاب الحوانيت، ولم يكن يقطع ھذا النقاش حول ابي نواس سوى ومضات من علم المقاصد يبرزھا في محلھا المفتش الدكتور ابن عوف بن محمد سيدينا بن يعقوبي وھو رجل مت
السجال الثقافي والفكري محمدة دون شك..حينما تنتج ثراء ثقافيا وأدبيا وطرافة وظرافة، ولبوس السجال الثقافي والعلمي غير لبوس السجال الأدبي، فهو نقائض تعمل فيهت العاطفة والزركشة اللفظية والخيال المجنح ما لا تعمل الفكرة الواضحة والنظر السديد ومنهج الاستدلال وبناء المقدمات و
قذفت بنا الأسفار ذات مرة إلى بلدة لم نجد فيها محط رحال، إلا بصعوبة بالغة، وبعد ان كاد املنا يخيب في الحصول على شقة للكراء - مدة إقامتنا دون أن نتمكن من ذلك..فقد كان المتاح من ذلك على قلته محجوزا سلفا - ، انفرجت نافذة أمل عندما ألح علينا أحد المسؤولين بان نصحبه إلى بي
في عيدها الرابع والستين تستقبل نواكشوط تحولا جذريا يتوقع أن يعيد لهذه المدينة التي تفصل بين أمواج المحيط وأمواج الرمال، والتي شاخت فجأة دون مقدمات، نتيجة الإخفاقات المتتالية للسياسات التنموية، التي انتهجتها الأنظمة المتعاقبة على البلاد.