
كان أبو نواس رفيقنا في الطريق من تمبدغة إلى لعيون، ولو قلنا إننا سكرنا بتائيتھ التي لا يصعب تصنيفھا " تائية سلوك" لأصحاب الحوانيت، ولم يكن يقطع ھذا النقاش حول ابي نواس سوى ومضات من علم المقاصد يبرزھا في محلھا المفتش الدكتور ابن عوف بن محمد سيدينا بن يعقوبي وھو رجل مت