السجون السرية في اليمن لم تعد سرية أبدا !! لأنها تكاد تتحول إلى نكتة «المطار السري» في مصر خلال الستينيات. الكل يتحدث الآن عن هذه السجون السرية بين مؤكد وناف ولكن في نهاية المطاف من أولى وأجدر من وزير داخلية في أي بلد من العالم ليقطع الشك باليقين؟!!
قد يكون الرأي العام العربي الأسرع في العالم على الإطلاق، بعد التركي طبعا، في التفاعل مع الانتخابات التركية الأخيرة وفوز أردوغان بالرئاسية، وتحالفه الانتخابي بالبرلمانية.