إننا بادئ ذي بدء لايمكننا انطلاقا من ميولنا السياسية وتوجهاتنا الشرائحية أو الإيدلوجية تغيير طبائع الأمور وإلباسنا الأشياء اللبوس الذي نريد و وضع البصمة التي يحلو لنا وضعها على الذي نريد وضعها عليه دون مراعاة للواقع ودون التسليم بطبائع الأشياء فهذا نوع من العبث الذي