عندما حدق رؤساء الوفود الإفريقية إلى منصة القيادة استدارت معهم آمال قارة تحلم بعام أفضل من الذي تودعه. انتقلت شارة القيادة إلى موريتانيا حاملة معها استحقاقات لكثير من التسويات الملحة، والمعالجات التي لا بد أن تجمع بين نقيضي الرصانة والاستعجال.
تشهد منطقتنا منذ أشهر تغيرات هامة ستنجم عنها حتما تحولات اقتصادية جذرية في بلدان الجوار التي انسحبت منذ ايام من منظمة سيدآؤو و التيي تتميز بعدم الولوج الى موانئ وطنية.
تابعت قبل أيام تصريح لوزير الاتصال الجزائري محمد لعقاب، في لقاء جمعه مع وزير الشباب والرياضة ومسؤولين رياضيين جزائريين، ينتقد فيه الاعلام الرياضي الجزائري، ويؤكد أنَه: "كاد أن يتسبب في مشاكل دبلوماسية بين بلاده وموريتانيا".
من الملاحظ أن هناك ضعفا كبيرا في أداء البرلمان الموريتاني، ناتج عن تدني تأثير النواب داخل البرلمان وخارجه، ويتساوى في ذلك نواب الأغلبية والمعارضة، ولذلك الضعف أسبابه العديدة سنتوقف مع بعضها بشكل سريع من خلال فقرتين في هذا المقال، واحدة منهما خاصة بنواب المعارضة، والث
تحتاج الصُّور النَمطية في الغالب إلى رصيد من الغرائبية تمتزج فيه الأساطير ببعض الحقائق المبنية في الأساس على معايير قيمية، تستند في أحكامها إلى عناصر الاختلاف مع "الآخر" لتشكل مع مرور الزمن مجموعة من الحقائق، المُتجذّرة في اللاشعور، بهذه الأساليب تُنسج المجتمعات عن
المكان :فلسطين المحتلة ,الزمان 7أكتوبر2024حيث تدور حربٌ طاحنة وظالمة بين جيشين : جيشِ احتلال يمتلك آخر صيحات الدّمار الشامل وجيل ينشد الحرية ولا يرضي الضيمَ وبيده سلاح الفتوة والاستبسال.
عندما عرض علي الأخ الرئيس محمد جميل ولد منصور مشروعه السياسي، استمعت إليه باهتمام، وناقشت معه الفكرة بعمق: سياقها، ماهيتها، أساسها، أهدافها، إلخ. قبل أن أقرر دعمه والسير معه.
مهما كانت براعة معدي خطاب السياسة العامة للحكومة في كل مناسبة إلا أنهم لم ينجحوا في رسم الصورة التي بذلوا جهدا مضنيا في رسمها لسد ثغرات الاختلال العام في الأداء الحكومي الكارثي على أكثر من صعيد وخصوصا في الميادين الحيوية للحياة التي تمس شؤون عامة الشعب الذي يعاني م
آلت الرئاسة الدورية للاتحاد الإفريقي، اليوم إلى موريتانيا، وللمرة الثالثة في تاريخها، ( 1971- 2014- 2024 )، فاستلمت علم المؤسسة ومطرقة الجلسة ، في عملية استخلاف رمزية.