يمكن أن يختلف مرض الثعلبة في شدته بين حالة وأخرى، لكن بالنسبة للبعض قد يغير الحياة فقدان كامل لشعر الجسم، بما في ذلك الرموش والحواجب، وحتى شعر الأنف وشعر الأذنين.
حتى وقت قريب، بالنسبة لأولئك الذين يعانون من داء الثعلبة لم يكن هناك علاج لإعادة نمو الشعر.