وقعت الحكومة المالية وشركة "روساتوم" النووية الحكومية الروسية، ثلاث اتفاقيات تعاون، وناقشا عددا من المشاريع، بينها إنشاء محطة للطاقة النووية "منخفضة الطاقة" من تصميم روسيا.
أعلن وزير الطاقة المالي بينتو كامارا، بلاده وروسيا أطلقتا أشغال بناء أكبر محطة للطاقة الشمسية في غرب أفريقيا "ستقلل من نقص الكهرباء الذي تعاني منه مالي".
أكد وزير الداخلية محمد أحمد ولد محمد الامين، أنه لا وجود لمشكلة سياسية ولا نزاع على الحدود بين موريتانيا ومالي، وما يجري من أحداث مجرد انعكاس للتوتر الأمني وعدم الاستقرار الذي تعيشه مالي منذ فترة.
قال رئيس حزب اتحاد قوى التقدم محمد ولد مولود إن الأوضاع على الحدود الموريتانية المالية "تنذر بتهجير قسري، وتسير نحو الأخطاء التي وقعت في 1989 بين موريتانيا والسنغال، والتي كانت كارثية".
قال الناطق باسم الحكومة الناني ولد أشروقه إن المنطقة الحدودية بين موريتانيا ومالي مضطربة، مضيفا أنه طُلب من الموريتانيين الموجودين فيها توخي الحذر أكثر من مرة.