أعلنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين التابعة لتنظيم القاعدة مسؤوليتها عن هجومين وقعا السبت في مالي، أحدهما في سيفاري بوسط البلد والآخر في منطقة قريبة من الحدود الموريتانية.
قال وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس إن الأمن في منطقة الساحل يصب في اهتمامات بلاده، مؤكدا أن المشاركة العسكرية الألمانية المستقبلية هناك تركز على النيجر بدلا من مالي.
قال رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي موسى فقي محمد، إنه لاحظ بعد لقاء رئيس السلطة الانتقالية في مالي عاصمي كويتا أن عمليةالانتقال في مالي أحرز تقدما حقيقيا.
وصف وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس إبقاء الجنود الألمان في مالي حتى مايو 2024 بأنه "لا معنى له في ظل الظروف الحالية لأن القوات لا تستطيع تأدية مهمتها هناك".